إن من الناس من
" رضوا بأن يكونوا مع الخوالف "
فيمر عليهم رمضَان تِلو الآخر و هم كمـا هــُم !
و إنّ منهم من قضَى نحبَهُ
قبلَ أن يُدركَ رمضان هَذا العـام
فإن أردتَ أن تدرك الدرجة العليّة
اعمل لهُ كَمن يعمَلُ لآخر شهرٍ في حياته
مستعينا بالله على طَاعَتِه !
وقل لنفسكَ :
"لئن أدركتُ رمضان ليرينّ الله ما أصنع "